صحفة جديدة في العلاقات بين تركيا و الإمارات العربية المتحدة
العلاقات التي تستمر إلى السيء منذ سنوات بين تركية والإمارات العربية المتحدة.
تُجدّد بالمعاهدات و الزيارات بين الدولتين .
اذاً ماذا كانت الأسباب التي منعت الدولتين عن أن يكونا معا؟
أول موقفنا، أفريقيا: عندما كانت الإمارات العربية المتحدة تشجع إنقلاب سيسي في مصر كانت تركية ضد حكومة سيسي و بجانب مرسي و هذه الحالة أفسدت العلاقات بشكل كبي بين الطرفين.
ثانيا: اشتركت أبو ظبي في المناورات العسكرية في البحرالأبيض مع الدولتين المتخاصمتين مع تركية، اليونان وقبرص الجنوبية
ليست محصورة هذه المشاكل بالبحر الأبيض و مصر فقط. فهناك النقاط الحساسة جعلت العلاقات أسوأ. أيضا هذان البلدان اختلفتا في ليبيا و ساعدتا الأطراف المختلفة بالمعدات الحربيّة. و هذا الإختلاف استمر في سوريا و اليمن كما كانت في ليبيا.
وكذالك ساعدت تركية قطرعندما كانت جميع الدول تفرض على قطر حظرا تجاريا.
تركت الدولتان كل هذه المشاكل خلفها وخطت خطوات جميلة والتي كانت سببا في تحسين العلاقات، كما جددت المعاهدات في أبواب مهمة . أقدّم لكم بعض المعاهدات التي أًمضِيت بين الدولتين:
- مذكرة تفاهم للتعاون في مجال العلوم الصحية والطبية.
- مذكرة تفاهم بشأن العمل المناخي. - مذكرة تفاهم للتعاون في مجالات الصناعة والتقنيات المتقدمة.